التسويق الجيد يجعل الشركة تبدو ذكية، بينما التسويق الرائع يجعل المستهلك يشعر ذكيا.
توم فيشبورن
يهدف قسم التسويق لدينا إلى خلق أفق جديد يساهم في فتح فرص استثمارية لتعاقدات واتفاقيات استراتيجية من هدفها رفع السوية العلمية والطبية للمستشفى ورفع مستوى تصنيفه العالمي، كما أن قسم التسويق لدينا هو المسؤول الأول عن ترويج المنتجات والأفكار وإيصال الرسالة التي يحملها المستشفى، والعثور على عملاء جدد وبالإضافة لتذكير عملائنا الحاليين بوجودنا ومعرفة مدى تقيمهم لخدماتنا التي تلقونها.
استراتيجيتنا الأساسية لتطوير العمل في المستشفى تتركز بما يلي:
- بناء علاقات وثيقة مع الجمهور: عن طريق صناعة الوعي حول المستشفى وخدماتها، ونقدم معلومات بناءة تسهم في لفت انتباه الجمهور لخدماتنا وعروضنا، كما نعمل في قسم التسويق على جذب عملاء جدد وابتكار فرص جديدة للمستشفى.
- إشراك العملاء: نتفاعل مع عملائنا الحاليين في لفهم احتياجاتهم ومعرفة آرائهم بالخدمات المقدمة وسماع مقترحاتهم لتطوير الخدمات والاهتمام بمعالجة شكاوى العملاء بالسرعة الممكنة.
- زيادة الإيرادات: نهدف في قسم التسويق إلى خلق فرص جديدة لزيادة إيرادات وتحقيق مستوى أرباح أعلى للمستشفى وفتح الباب أمام تعاقدات وشراكات عالمية جديدة.
- العثور على الشركاء المناسبين: حيث أننا نسعى لتطوير قدراتنا وخبرتنا على نحو متواصل وذلك لنفتح الأفق نحو شراكات دائمة نحقق فيها انتشاراً استراتيجياً واسعاً يهدف إلى تمكين العلاقات وتبادل الخدمات ورفع مستوى الإيرادات وزيادة الأرباح التي نحققها.
- البحث عن أساليب جديدة ومبتكرة في الإعلان: وذلك عن طريق البحث على أفكار مبتكرة في الإعلان عن خدماتنا وتقديمها بالصورة المناسبة التي تحاكي وتراعي الفئات المستهدفة سواء عن طريق وسائل التواصل الاجتماعي أو مواقع الويب أو منصات الإعلان الأخرى.
- إدارة الفعاليات: تأتي إدارة الفعاليات أيضًا في نطاق مسؤوليات قسم التسويق. ويشمل ذلك المناسبات الترويجية والمعارض والندوات والدورات التدريبية والاجتماعات التجارية والمؤتمرات وغيرها.
وحيث إن قسم التسويق يعتبر أن الوقت هو شريكه الأساسي فقسم التسويق يبقى متأهباً وجاهزاً في الأوقات جميعها. لاسيما وأنه المسؤول عن ابتكار أفكار إبداعية، سواء كانت لأغراض ترويجية أو لتطوير خدمة جديدة، فالتعليقات والأفكار من فريق التسويق مسؤولة عن القرارات المتعلقة بالخدمات مثل ابتكار خدمات جديدة أو تحسين الخدمات القديمة، والبحث عن المنافسين ومعرفة الاستراتيجية التي يتبعونها والعثرات التي تواجههم لتجنب الوقوع في الأخطاء نفسها التي صادفتهم وجمع كل هذه البيانات وتحليلها وإنشاء استراتيجية للتمكن من المنافسة والتفوق.
ما هي أهدافنا في قسم التسويق؟
- زيادة حجم الخدمات المقدمة من خلال الترويج للخدمات التي يقدمها المستشفى.
- زيادة حجم الخدمات المقدمة من خلال الترويج للخدمات التي يقدمها المستشفى.
- زيادة الوعي بالعلامة التجارية للمستشفى من خلال الحملات الإعلانية التي تعمل على تحسين مستوى الخدمة.
- السعي لجذب المزيد من العملاء وزيادة حصة المستشفى في سوق العمل مقارنة بالمنافسين.
- الخروج بأفكار جديدة تتعلق بالخدمات والابتكار من خلال خلق أشياء جديدة تشكل ميزة تنافسية في السوق.
- جذب عملاء جدد وتحويل العملاء المحتملين إلى عملاء فعليين يرغبون في التعامل مع المستشفى الخاص بك.
- تمكين الشراكات الدولية والعالمية التي تعمل على توسيع عروض خدماتنا وزيادة قدرتنا على رفع مستوى المنافسة إلى المستوى العالمي.
- زيادة أرباح المستشفى. وهذا هدف مشترك في جميع أقسام المستشفى.
- بناء علاقات مع العملاء والسعي لبناء الثقة والولاء الذي يضمن قيام العملاء بالتعامل مع المستشفى نفسها لفترة طويلة نسبيًا من الزمن.
- تعزيز سياسات الاتصال الداخلي وتطوير العلاقات داخل المستشفى. مما يساهم في تحسين جودة العمل وخلق بيئة صحية مما ينعكس على الأداء العام
ما أهمية قسم التسويق؟
- يشير قسم التسويق إلى أحد أهم الأعمال داخل المؤسسات والشركات والتي تساهم في دعم أهدافها، ويمكن تلخيص أهميّة وجود قسم التسويق في الشركات من خلال ما يأتي:
- أداة مهمّة لجذب العملاء الجدد وكسب ثقتهم وولائهم.
- وسيلة جيّدة لبناء سمعة خاصة بالشركات والعمل على الحفاظ عليها وديمومتها.
- طريقة مهمّة في سبيل توعية العملاء وإعلامهم بكل ما هو جديد وكافّة التطوّرات الخاصة بالعمل والإنتاج.
- المساهمة في زيادة حجم المبيعات باستخدام طرق مختلفة لتسويق المنتجات والخدمات الخاصة بالشركة.
- العمل على ترويج إعلانات من شأنها المساهمة في رفع التفاعل على وسائل التواصل الاجتماعيّ.
- الحفاظ على العملاء الحاليين من التشويش الذي قد يحدث معهم من خلال ما يعرضه المنافسون.
- مساعدة الأقسام الأخرى في الحصول على المعلومات الضروريّة لاتخاذ القرارات المهمّة.
Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit. Ut elit tellus, luctus nec ullamcorper mattis, pulvinar dapibus leo.